خبرني - يؤثر ألم كعب القدم عادة على الجزء السفلي أو الخلفي لكعب القدم، وعلى الرغم من أن ألم كعب القدم نادراً ما يكون عرض لحالة خطيرة، إلا أنه يمكن أن يتداخل ويؤثر على الأنشطة الطبيعية، وخاصة أداء التمارين الرياضية.
أسباب ألم كعب القدم تتضمن الأسباب التي يمكن أن تتسبب في حدوث ألم كعب القدم ما يلي: التهاب وتر أخيل هو إصابة مفرطة في الوتر الخلفي للكاحل، الذي يربط عضلة بطن الساق في عظمة الكعب، ويحدث عند الرياضيين في منتصف العمر الذين يقومون بتمارين غير انتظامية، وبشكل خاص العدائين.
تمزق وتر العرقوب يحدث تمزق وتر العرقوب نتيجة الإصابة أثناء الألعاب الرياضية المختلفة، أو قد يحدث لأي شخص آخر غير رياضي، وهو من الإصابات التي تؤثر على أسفل الساق من الخلف. ويحدث تمزق وتر العرقوب نتيجة الإصابة أثناء الألعاب الرياضية المختلفة، أو قد يحدث لأي شخص آخر غير رياضي، وهو من الإصابات التي تؤثر على أسفل الساق من الخلف.
الالتهاب الكيسي هو التهاب بالكيس الرقيق المغلف لأسطح أجزاء المفصل المتحركة والمملوء بسائل، يعمل كمانع للاحتكاك بين مكونات المفصل وبعضها البعض. وتعتمد أعراض المرض على درجة الالتهاب المصاحب.
مسمار القدم مسمار القدم هو زيادة عظمية مدببة فى عظمة الكعب فى أسفل القدم ،يحدث عادة بسبب وجود التهاب فى موضع تثبيث الأربطة على العظمة. ويتسبب في حدوث آلام حادة فى أسفل القدم، خاصة عند النزول والارتكاز على الكعب.
التهاب العظام يحدث هذا الالتهاب في نهايات العظام الطويلة في الذراعين والساقين، مما يؤثر على الوركين والركبتين والكتفين، والمعصمين لدى البالغين. ويُعتبر أكثر شيوعاً في عظام العمود الفقري والقدمين وفي الحوض. والأشخاص المصابون بمرض السكري يمكن أن يُصابوا بالتهاب العظام في أقدامهم، إذا كانوا يعانون من تقرحات في القدم.
اعتلال الأعصاب الطرفية يحدث اعتلال الأعصاب الطرفية نتيجة حدوث ضرر للأعصاب الطرفية، وعادة ما تتسبب في حدوث ضعف، تنميل وألم، عادة في اليدين والقدمين. ويمكن أن يؤثر هذا المرض أيضاً على مناطق أخرى من الجسم.