خبرني - أدانت حركة الجهاد الإسلامي "المجزرة الوحشية التي ارتكبها العدو الصهيوني في بلدة طمون".
وقالت إن "المجزرة في طمون تأتي ضمن سلسلة جرائم الحرب بهدف تهجير الفلسطينيين قسرا وتغيير الوقائع الديمغرافية".
وأضافت الحركة أن "السياسة العدوانية للكيان لا يمكن فصلها عن الدعم الأميركي المتجدد في ظل إدارة ترامب".
وتابعت: "هذه الجرائم لن تثني شعبنا عن التمسك بأرضه ومقاومة الاحتلال".
